العلم
كنـز
والصدور منازل
وإذا
أميط
الستر
عند
بلوغه
فى كل مرقى
نستقيه
منـابع
صدر حوى علما لدنـيا
به
أهل العطايا أثقلت أجيادهم
من
كل
بـاب
يدخلون بإذنه
مدثرين لكل أمــر
بالذى
ومحلقين رؤوسـهم
فعقولهم
ومقصرين
الحول
لمـا
يؤمروا
صدق الرسول مبلغا عن ربه |
|
وبغيره
تبـدوا
الصدور
قفارا
أوج
الكمـال
يجانب الأغيارا
عطشــى
إليه صغائرا وكبارا
بعـض
العطايا يصدق الإخبارا
لكنهم ما
جــاوزوا
الأستارا
لبسوا إذا شاءوا الولوج دثارا
يعطون
منـه
إذا
دعوا
أسرارا
قـد
أسلمت والليل
صار نهارا
قـد
سلموا
الإقبال
والإدبارا
كــان
القرى
والدار
والديارا |