|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
المعرض |
![]() |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معرض 6 |
![]() |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
شأن الأحبة :: ماذا أعددت :: ما لله لله :: محب الله :: محمود الطليعة إكرام وإهانة :: موطن الأشياء :: الدين للديان :: المعرفة :: ماأحلى شمائله
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الدين للديان |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
ومراتب الدين مثلما يقول مولانا الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى
فإذا كانت عبادة الإنسان بدنية وقلبه غافل، كان فى غفلة وإذا كانت طاعته قلبيه وقلبه ذاكر وروحه غافلة فهو مازال فى غفلة، إذ أن الغفلات نفسها أصناف. أى لابد أن تكون روحه ذاكره ويكون ذاكراً بكل كلياته ظاهرة وباطنة، فهذا هو المقصود من العبد لإنقضاء الطاعات البدنية والقلبية والروحية.
ومفهوم الدين عند أهل الله الصالحين هو"الدّيْن" والله سبحانه وتعالى هو الدائن والخلق هم المدينين له سبحانه
وتعالى ويقول المصطفى
ومما يؤيد هذا المعنى بأن الدين قضاء الدين: أن صحابياً ذهب إلى سيدنا رسول الله
وكان كل منهم يسأل رسول الله وقد ورد فى مذهب الإمام مالك أنه يجوز للإنسان أن يقوم بسداد دين أبيه من صلاة وصيام وزكاة وحج.
بل كان النبى
وقال مولانا الشيخ
ويقول النبى
|
|